سماء المقال، ج 2، ص 279؛ مقباس الهداية، ج 3، ص 10 - 11.
-:] يراد به في كلمات الأصحاب [الأغلب مولى العتاقة.
الرعاية في علم الدراية، ص 390.
-: قد يطلق على من ليس بعربي. وهذا النوع أيضا كثير.
الرعاية في علم الدراية، ص 392.
-: لا يحمل على معنى إلا بالقرينة، ومع انتفائها، فالراجح لعله غير العربي الخالص.
فوائد الوحيد، ص 44.
-: يطلق كثيرا على غير العربي، ولعله هو الغالب في استعمال أهل الرجال.
عدة الرجال، ج 1، ص 240.
-: التميز بين هذه المعاني بما يفيد من القرائن.
نهاية الدراية، ص 359.
-: إذا ذكر مفردا غير مضاف يراد به العربي الغير الخالص.
سماء المقال، ج 2، ص 283؛ مقباس الهداية، ج 3، ص 13.
-: لا تفيد هذه اللفظة مدحا يعتد به في أي من معانيه استعمل، نعم لو استعمل في المصاحب والملازم والمملوك لم يبعد إفادته المدح إذا أضيف إلى المعصوم (عليه السلام)، أو محدث ثقة جليل، وذما إذا أضيف إلى ملحد أو فاسق.
مقباس الهداية، ج 3، ص 14.
-: لا تفيد مدحا يعتنى به، نعم لو أضيف إلى واحد من المعصومين (عليهم السلام) أفاده في الجملة، وذما في الجملة لو أضيف إلى أعدائهم.
توضيح المقال، ص 228.
المهمل: المتروك هو الحديث الذي لم يذكر بعض رواته في كتاب الرجال ذاتا ووصفا.
لب اللباب (ميراث حديث شيعة، الدفتر الثاني)، ص 462؛ مقباس الهداية، ج 1، ص 397.
-: من ألفاظ الجرح والذم.
الرواشح السماوية، ص 60 (الراشحة الثانية عشر).