____________________
الجواد (عليه السلام) بلا تقيد بالحديث قائلا: (ثقة)، دليل عدم اتهامه بوجه، لا في مذهبه، ولا في طريقته، ولا في حديثه، بل تظهر من رواية الكشي المتقدمة منزلته.
وقال ابن شهرآشوب في المناقب في ثقات الإمام الجواد (عليه السلام): وكان بابه عثمان بن سعيد السمان. ومن ثقاته: أيوب بن نوح بن دراج الكوفي، وجعفر بن محمد بن يونس الأحول (1).
(1) رواية أحمد بن محمد بن عيسى، والبرقي من أصحاب الرضا والجواد (عليهما السلام) تؤكد صحة روايته عن أبي الحسن الرضا (عليه السلام).
4 - الطريق إلى كتابه ورواياته (2) طريق النجاشي إلى نوادره لا يخلو عن كلام بابن بطة، تقدم.
وقال الشيخ في الفهرست (ص 43 / ر 138): جعفر بن محمد بن يونس، له كتاب. أخبرنا به عدة من أصحابنا، عن أبي المفضل، عن ابن بطة، عن أحمد بن محمد أبي عبد الله، عن أبيه، عن جعفر بن محمد بن يونس.
قلت: الطريق فيه كلام بابن بطة، كما تقدم، ويشهد بأن السقط في المتن هو:
(عن أبيه محمد بن خالد).
وقال الصدوق في المشيخة: وما كان فيه عن جعفر بن محمد بن يونس،
وقال ابن شهرآشوب في المناقب في ثقات الإمام الجواد (عليه السلام): وكان بابه عثمان بن سعيد السمان. ومن ثقاته: أيوب بن نوح بن دراج الكوفي، وجعفر بن محمد بن يونس الأحول (1).
(1) رواية أحمد بن محمد بن عيسى، والبرقي من أصحاب الرضا والجواد (عليهما السلام) تؤكد صحة روايته عن أبي الحسن الرضا (عليه السلام).
4 - الطريق إلى كتابه ورواياته (2) طريق النجاشي إلى نوادره لا يخلو عن كلام بابن بطة، تقدم.
وقال الشيخ في الفهرست (ص 43 / ر 138): جعفر بن محمد بن يونس، له كتاب. أخبرنا به عدة من أصحابنا، عن أبي المفضل، عن ابن بطة، عن أحمد بن محمد أبي عبد الله، عن أبيه، عن جعفر بن محمد بن يونس.
قلت: الطريق فيه كلام بابن بطة، كما تقدم، ويشهد بأن السقط في المتن هو:
(عن أبيه محمد بن خالد).
وقال الصدوق في المشيخة: وما كان فيه عن جعفر بن محمد بن يونس،