سورة الشورى، في تفسير قوله تعالى: (وما أصابكم من مصيبة فبما كسبت أيديكم...).
طبقته في الحديث وقع بهذا العنوان في كثير من الروايات، تبلغ مئتين وثلاثة وأربعين موردا.
فقد روى عن علي بن الحسين، وأبي جعفر، وأبي عبد الله، وأحدهما، والعبد الصالح، عليهم السلام، وعن أبي إسحاق، وأبي إسحاق السبيعي، وأبي يحيى، والأصبغ بن نباتة، وجابر الأنصاري، وجابر بن عبد الله، وسعيد بن قيس الهمداني، وسعيد بن مسيب، وعقيل الخزاعي، ويحيى بن عقيل.
وروى عنه أبو أسامة، وأبو أيوب، وأبو أيوب الخزاز، وأبو جميلة، وأبو خالد، وأبو سعيد، وأبو سعيد المكاري، وأبو عبد الرحمان الأعرج، وابن أبي يعفور، وابن رئاب، وابن سنان، وابن محبوب، وابن مسكان، وأبان، وأبان بن تغلب، و إبراهيم، وإبراهيم بن عبد الحميد، وإبراهيم بن مهزم الأسدي، وأحمد بن أبي داود، وأحمد ابن محمد بن أبي داود، وأسد بن أبي العلاء، وأيوب بن أعين، وأيوب بن الحر، وبشير (يسير)، وجميل بن دراج، والحسن بن محبوب، والحسين بن أبي حمزة، والحسين بن المخارق أبو جنادة السلولي، وحفص، وحفص بن القرط، وحفص بياع السابري، وحكم الحناط، وحماد، وحماد بن أبي طلحة بياع السابري، وحماد بن عثمان، وخطاب الأعور، وداود بن النعمان، وداود الرقي، وسيف، وسيف ابن عميرة، وشعيب، وصباح المزني، وصفوان، وصفوان بن يحيى، وصفوان الجمال، وظريف، وعاصم بن حميد، وعبد الله بن سنان، وعبد الله بن القاسم، وعثمان بن عيسى، وعلي ابنه، وعلي بن أبي نعيم، وعلي بن أسباط عن أبيه، وعلي بن الحكم، وعلي بن رئاب، وعلي بن عقبة، وعمر بن أبان، وعمرو بن ثابت، وعنبسة، وعيسى بن بشير، وفضيل، ومالك بن عطية، ومثنى الحناط، ومحمد ابنه، ومحمد