موردا.
فقد روى عن أبي جعفر، وأبي عبد الله، وأبي الحسن الأول، والرضا، عليهم السلام، وعن أبي أسامة، وأبي بصير، وابن أبي يعفور، وابن دبيس الكوفي، وابن سنان، وأبان بن تغلب، وإسحاق بن عمار، وإسحاق بن يزيد، وجابر، وحمران، وحمران بن أعين، وحميد الصيرفي، وخالد بن عمار، ورفاعة، وزرارة، وزيد، وزيد الشحام، وزيد الشحام أبي أسامة، وسعد الإسكاف، وسعد بن طريف، وسماك ابن حرب، وضريس، وضريس الكناسي، وعبد الرحمان بن الحجاج، وعبد الرحمان ابن عبد الله، وعبد الله بن أبي أمية، وعبد الله بن أبي جعفر، وعبد الله بن أبي يعفور، وعبد الله بن سليمان، وعبيد بن زرارة، وعمر بن حنظلة، وعمرو بن حريث، وليث، وليث المرادي، ومحمد بن حمران، ومحمد بن علي الحلبي، ومحمد بن مروان، ومحمد بن مسلم، ومحمد الحلبي، ومعاذ بن كثير، ومعاوية بن عمار، ومعلى ابن خنيس، والحلبي، والوصافي.
وروى عنه أبو شعيب، وابن أبي نجران، وابن أبي نصر، وابن فضال، وابن محبوب، وأحمد، وأحمد بن محمد، وأحمد بن محمد بن أبي نصر، وأحمد بن محمد بن أبي نصر البزنطي، وأحمد بن محمد بن عبد الله، وإسماعيل بن مهران، وجعفر، وجعفر بن بشير، وجعفر بن سماعة، والحسن، والحسن بن علي، والحسن بن علي ابن فضال، والحسن بن فضال، والحسن بن محبوب، والحسين بن سيف، وصالح ابن خالد، وصفوان بن يحيى، والعباس بن عامر، وعبد الرحمان بن أبي نجران، وعبد الله بن جبلة، وعبد الله بن عثمان، وعبيس بن هشام، وعلي حفيده، وعلي ابن الحكم، وعمرو بن عثمان، والقاسم بن عروة، ومحمد بن الحسن، عن أبيه، عنه، ومحمد بن الحسين، ومحمد بن عبد الجبار، ومحمد بن عبد الحميد، ومحمد بن علي، ومحمد بن عيسى، ومحمد بن عيسى بن عبيد، وموسى بن القاسم، ويزيد ابن حماد، ويونس.