ماجيلويه: توفي سنة 280 ".
وقال الشيخ (65): " أحمد بن محمد بن خالد بن عبد الرحمان بن محمد بن علي البرقي أبو جعفر، أصله كوفي، وكان جده محمد بن علي، حبسه يوسف بن عمر والي العراق، بعد قتل زيد بن علي بن الحسين عليهم السلام، ثم قتله، وكان خالد صغير السن، فهرب مع أبيه عبد الرحمان إلى برقة قم، فأقاموا بها، وكان ثقة في نفسه غير أنه أكثر الرواية عن الضعفاء، واعتمد المراسيل.
وصنف كتبا كثيرة. منها: المحاسن وغيرها، وقد زيد في المحاسن ونقص، فما وقع إلي منها: كتاب الابلاغ، كتاب التراحم والتعاطف، كتاب آداب النفس، كتاب المنافع، كتاب أدب المعاشرة، كتاب المعيشة، كتاب المكاسب، كتاب الرفاهية، كتاب المعاريض، كتاب السفر، كتاب الأمثال، كتاب الشواهد من كتاب الله عز وجل، كتاب النجوم كتاب المرافق، كتاب الزواجر، كتاب النوم (الرسوم)، كتاب الزينة كتاب الأركان، كتاب الزي، كتاب اختلاف الحديث، كتاب الطيب (الطب)، كتاب المآكل، كتاب الماء (المشارب)، كتاب الفهم، كتاب الاخوان، كتاب الثواب، كتاب تفسير الأحاديث وأحكامه، كتاب العلل كتاب العقل، كتاب التخويف، كتاب التحذير، كتاب التهذيب، كتاب التسلية، كتاب التاريخ، كتاب الغريب، كتاب المحاسن، كتاب مذام الأخلاق، كتاب النساء، كتاب المآثر والأنساب، كتاب أنساب الأمم، كتاب الشعر والشعراء، كتاب العجائب، كتاب الحقائق، كتاب المواهب والحظوظ، كتاب الحياة (وهو) كتاب النور والرحمة، كتاب الزهد والمواعظ، كتاب التبصرة، كتاب التفسير، كتاب التأويل، كتاب مذام الافعال، كتاب الفروق، كتاب المعاني والتحريف، كتاب العقاب، كتاب الامتحان، كتاب العقوبات، كتاب العين، كتاب الخصائص، كتاب النحو، كتاب العيافة والقيافة، كتاب الزجر والفأل، كتاب الطيرة، كتاب المراشد، كتاب الأفانين، كتاب الغرائب، كتاب الحيل، كتاب الصيانة، كتاب