التهذيب: الجزء 4، باب حكم المسافر والمريض في الصيام، الحديث 638، وفيه:
سعد بن عبد الله، عن أبي جعفر (أحمد بن محمد بن عيسى)، عن الحسين، والوافي والوسائل كما في التهذيب.
وروى أيضا بسنده، هكذا: وعنه، عن أحمد، عن الحسين بن سعيد، عن النضر بن سويد. التهذيب: الجزء 3، باب العمل في ليلة الجمعة ويومها، الحديث 10.
وظاهر الضمير رجوعه إلى محمد بن يعقوب، ولكن لا يمكن روايته عن أحمد هذا بلا واسطة، فالراوي عنه محمد بن يحيى كما يظهر من الكافي: الجزء 3، كتاب الصلاة 4، باب فضل يوم الجمعة وليلته 66، الحديث 3، وفيه، أحمد، عن الحسين، وأحمد هنا تعليق على سابقه، وفي الوسائل، محمد بن يعقوب، عن محمد ابن يحيى، عن أحمد، كما ذكرناه.
وروى أيضا بسنده، هكذا: عنه، عن أحمد، عن سيف بن عميرة، عن إسحاق بن عمار. الاستبصار: الجزء 2، باب كيفية التلفظ بالتلبية، الحديث 570.
ورواها في التهذيب: الجزء 5، باب صفة الاحرام، الحديث 288، إلا أن فيه:
وعنه، عن أحمد بن علي بن سيف، عن إسحاق بن عمار.
كذا في هذه الطبعة، ولكن في النسخة المخطوطة ونسخة من الطبعة القديمة كما في الاستبصار.
ورواها الكليني في الكافي: الجزء 4، كتاب الحج 3، باب صلاة الاحرام وعقده...، 80، الحديث 9، وفيه: أحمد، عن علي، عن سيف، وهو الصحيح. وأحمد فيه تعليق على سابقه، والراوي عنه عدة من أصحابنا، والمراد بأحمد، هو أحمد ابن محمد بن عيسى، أو ابن خالد، لكثرة روايتهما عن علي بن الحكم، وكثرة روايته عن سيف بن عميرة، والوافي والوسائل كما في الكافي.
وروى أيضا بسنده، عن سهل بن زياد، عن أحمد، عن عبد الكريم