وأقول أنا: ان ضعف أحمد المشار إليه ظاهر، وهو ممن لا عبرة به (1).
38 - أحمد بن إبراهيم، أبو حامد المراغي (2).
علي بن محمد بن قتيبة قال: حدثني أبو حامد أحمد بن إبراهيم المراغي قال:
كتب أبو جعفر محمد بن أحمد بن جعفر القمي العطار - وليس له ثالث في الأرض في القرب من الأصل - يصفنا لصاحب الناحية عليه السلام فخرج:
وقفت على ما وصفت به أبا حامد أعزه الله بطاعته، وفهمت ما هو عليه تمم الله ذلك له (2) بأحسنه، ولا أخلاه من تفضله عليه، وكان الله وليه، أكثر السلام وأخصه (4).