ووجهوه.، بأن في دفعه الكتاب إليه (1): نوعا " من الاذن، وشبها " من العرض والمناولة (2) الثالث: الأمثلة (3) وروى حماد بن يزيد، عن أيوب السختياني قال:
قلت لمحمد بن سيرين: ان فلانا " أوصى لي بكتبه.، أفأحدث عنه؟
قال: نعم (4).
قال حماد: وكان أبو قلابة يقول (5):
ادفعوا كتبي إلى أيوب، إن كان حيا ".، فاحرقوها (6)