- 2 - يقبل ما روي عنه قبل الاختلاط، لاجتماع الشرائط، وارتفاع الموانع.
ويرد: ما روي عنه بعده، وما شك فيه هل وقع قبله أو بعده، للشك في الشرط، وهو العدالة عند الشك في التقدم والتأخر.
وإنما يعلم ذلك: بالتأريخ.، أو بقول الراوي عنه: حدثني قبل اختلاطه.، ونحو ذلك.
ومع الاطلاق وعدم التاريخ، يقع الشك، فيرد الحديث.