" والجوسق من قرى الرى، عن الابى أبى سعد منصور الوزير، والجوسق ايضا قلعة الفرخان بناحيه الرى إلى آخر ما قال ".
و نيز تحت عنوان " روذ بار " گفته:
وقال أبو سعيد الابى في تاريخه " روذبار قصبة بلاد الديلم ".
و نيز تحت عنوان " المحمدية " گفته:
وقرأت في تاريخ ابى سعد الابى ان المهدى لما قدم الرى، بنى بها المسجد الجامع فذكر انه لما اخذ في حفر الاساس أي إلى اساس قديم...
و نيز ياقوت گفته (ليكن در معجم الادباء در ترجمه حال صاحب بن عباد بن العباس بن عباد الوزير 2 / 304).
" و ذكر الوزير أبو سعد منصور بن الحسين الابى في تاريخه، من جلالة قدر الصاحب، وعظم قدره في النفوس وحشمته ما لم يذكر بوزير قبله ولا بعده مثله، وأنا ذاكر ما ذكر على ما نسعه. قال: توفيت ام كافى الكفاة باصبهان...
آنگاه ترجمه مبسوطي از آن كتاب نقل كرده است.
و نيز در معجم الادباء در ترجمه حال ابن العميد (ابى الفتح على بن محمد 5 / 355 چاپ دوم) گفته:
وقرات في تاريخ ذى المعالى زين الكفاة الوزير ابى سعد منصور بن الحسين الابى، قال كان عضد الدولة ينقم على ابى الفتح بن العميد اشياء...
آنگاه كلام مبسوطي ايراد كرده است.
نيز در معجم الادباء در ترجمه حال قابوس بن وشمگير گفته (جلد 6 صفحه 150 چاپ دوم).
قال أبو سعد الابى في تاريخه في شهر ربيع الاخر سنة 403 كانت الاخبار تواترت به موت قابوس بن وشمگير ثم ورد الخبر بانه لم يمت ولكنه نكب وازيل عن الملك وذلك إلى آخر كلامه (آنگاه به ذكر