إذا استملى جمال الدين منها وصور سحره سطرا فسطرا بشر يملا الابصار حسنا ونظم يملا الاسماع سحرا وقاه الله احداث الليالى وبقاه لاهل الدهر ذخرا و در صفحه 148 آمده است:
وكتب إليه الحكيم جمال الدين أبو سعد الفرخان من همدان في صدر كتاب:
سلم على الميدان فالمسجد فالنهر فالظل به الابرد فالدوح قد احسن ترصيفها ماء يرى اعلاء كالمبرد بجانب الدار التى ربها يحنو على الاحمر والاسود حيث الندى سكب ووجه العلى طلق وغصن المجد غض ند وروضة الاداب قد ازهرت نورا يراه العقل بادى بدى (1) ما شئت من علم ومن مفخر سام ومن عز ومن محتد (2)