وكتب الحكيم جمال الدين أبو سعد الفرخان في صدر كتاب من خرقان:
كتبت وفى قلبى من الشوق لاعج وفى الصدر منى لو قضين حوائج وبين التلاقي والتهاجر معول وبين التدانى والتباعد ناشج اكابد بعد البين وجدا مبرحا فلله قلبى أي داء يعالج فسفتجت بالشوق الذى اورث الجوى إلى سيدى لو كان يغنى السفاتج الا قاتل الله الغراب فانني بصرت به يوم النوى وهو شاحج ويا رحم الرحمن قمرى دوحة غداها جنى منه لدى النوح هائج لقيت من الترحال كل عظيمة يعالج... بعد الفراق معالج وها انا اضحت خرقان محلتي فياليت شعرى ما الذي البين خالج سلام على من حبه خامر الحشا وللحب من قلب الكريم موالح سلام على من سن في الفضل سنة تبين منها للكرام المناهج سلام عى من قد سما نحو غاية من المجد لا ير في إليها المعارج سلام مريض القلب فارق الفه فضاقت عليه في الامور المخارج فاجابه