پادشاه در راوند مقيم بوده است.
در ديوان ابيوردى " صفحه 318 - 319 " قصيده هست مشتمل بر سى و هفت بيت و معنون به اين عنوان وكتب إليه بعض رؤساء العلويين فرثاه بهذه رعاية لما كان بينهما في الاوصر (كذا) واز جمله ابياتش بيتهاى ذيل است:
ولقلتي اروند رنة ثاكل حران حين ثوى أبو الايتام فجعوا بتاج الدين حتى عضهم زمن الح بشرة وعرام لما نعته المكرمات إلى العلى ليس الحداد شريعة الاسلام فمضى وقد اصحبته ستارة كالروض يضحك من بكاء غمام غراء من كلمى إذا هي سطرت ظهرت به النخوات في الاقلام ليست لعارفة اجازيه بها لكنها بوشائج الارحام واحق مفتذ بها ذو سؤدر آباؤ من هاشم اعمامي ولو استطعت كففت عنه يد الردى بشباة رمح او جر از حسام چنان كه ملاحظه مىشود از مضامين اين ابيات ظن متأخم به علم حاصل مىشود كه قصيده براى مرثيت سيد تاج الدين پادشاه ساخته شده است و تدبر در باقى ابيات قصيده اين گمان را قويتر مىكند.
تحقيق نفيس مطلب قابل توجه آنكه اگر مراد از " تاج الدين " مذكور در