* (فاليوم الذين ءامنوا من الكفار يضحكون * على الا رآئك ينظرون * هل ثوب الكفار ما كانوا يفعلون) *. وهذا رد على سخرية المشركين منه في الدنيا، وهو كما قال تعالى: * (والذين اتقوا فوقهم يوم القيامة) *.
وتقدم للشيخ رحمة الله تعالى علينا وعليه بيانه في سورة المؤمنون على الكلام على قوله: * (إنى جزيتهم اليوم بما صبروا أنهم هم الفآئزون) *، والحمد لله رب العالمين.