تفسير آيات من القرآن الكريم - محمد بن عبد الوهاب - الصفحة ٢٩٣
السابعة والعشرون: تعليله بخوف تكذيبهم.
الثامنة والعشرون: إجابة الله إياه.
التاسعة والعشرون: تبشيره أنه يجعل لهما سلطانا فلا يصلون إليهما.
الثلاثون: تبشيره بغلبته وغلبة أتباعه.
وقوله: * (فلما جاءهم موسى بآياتنا) * إلى آخره فيه أنه أتاهم بآيات منسوبة إلى الله وأنها بينات.
الثانية: أنهم قابلوها بما ذكر.
الثالثة: أنهم احتجوا لقولهم فيها: بعدم سماعهم هذا في آبائهم.
الرابعة: جواب موسى عليه السلام.
وقوله: * (قال فرعون يا أيها الملأ) * إلى آخره فيه هذا الإنكار الذي هو غاية الكفر.
الثانية: قوله: * (يا هامان أوقد لي) * كيف تصرف الله في عقول العاصين.
الثالثة: استدل بها الأئمة على الجهمية.
(٢٩٣)
الذهاب إلى صفحة: «« « ... 288 289 290 291 292 293 294 295 296 297 298 ... » »»