تفسير آيات من القرآن الكريم - محمد بن عبد الوهاب - الصفحة ١٩٧
الرابعة: ذكر الآية في تلك الكفاية.
الخامسة: في ذلك تشجيع على الصدع والتوكل.
السادسة: وصفهم بالاستهزاء بما لا يستهزأ به.
السابعة: وصفهم بالشرك.
الثامنة: ذكر أنهم يجعلون مع الله إلها فلم يتركوا.
التاسعة: تقبيح ذلك في جعلهم معه ذلك كائنا من كان.
العاشرة: الوعيد.
الحادية عشرة: لا يناقضه الإمهال لقوله: * (فسوف يعلمون) *.
الثانية عشرة: تعزيته بعلم الله.
الثالثة عشرة: تنبيهه على الدواء.
الرابعة عشرة: أن ذلك بالجمع بين التسبيح والحمد.
الخامسة عشرة: تنبيهه على السجود أنه مع ما تقدم هو الدواء.
السادسة عشرة: التحريض على ذلك بتذكر عباد الله الساجدين، وكونه منهم.
السابعة عشرة: ختم السورة بهذه المسألة الكبيرة.
(١٩٧)
الذهاب إلى صفحة: «« « ... 192 193 194 195 196 197 198 199 200 201 202 ... » »»