تفسير آيات من القرآن الكريم - محمد بن عبد الوهاب - الصفحة ١٩٦
الثانية عشرة: أمره بخفض الجناح لمن آمن، ولو كان عندهم حقيرا.
الثالثة عشرة: قوله لهم: * (إني أنا النذير المبين) * وما في هذه الكلمة من التأكيد.
الرابعة عشرة: ذكر آياته في انتقامه منهم.
الخامسة عشرة: رجاء المؤمن إذا نظر إلى ذلك.
السادسة عشرة: وصفهم بالاقتسام ففيه جدهم في الباطل.
السابعة عشرة: وصفهم القرآن بهذه الصفة، ففيه شدة الجراءة، وفيه وضوح ضلالهم.
الثامنة عشرة: الإقسام على هذا الأمر العظيم.
التاسعة عشرة: معرفة أن لا إله إلا الله عمل.
العشرون: أن ذلك شرع للكل.
الثمانون وأربع بعدها إلى آخر السورة فيها أن الصدع فيه زيادة على الإنذار.
الثانية: أنها ناسخة.
الثالثة: جمعه بين ذلك وبين الإعراض عنهم.
(١٩٦)
الذهاب إلى صفحة: «« « ... 191 192 193 194 195 196 197 198 199 200 201 ... » »»