تفسير آيات من القرآن الكريم - محمد بن عبد الوهاب - الصفحة ١٩٣
الحادية والعشرون: معرفة الأمر بالهجرة.
الثانية والعشرون: تفضيله عليه السلام بالهجرة مرتين.
الثالثة والعشرون: معرفة أنهم أمروا بها إلى مكان معين.
الرابعة والعشرون: معرفة قدر كونه آخر الرفقة في السفر، كما كان صلى الله عليه وسلم يتخلف في آخرهم.
الخامسة والعشرون: عدم الرأفة على أعداء الله لقوله: * (ولا يلتفت منكم أحد) *.
السادسة والعشرون: معرفة أخباره أن هذا قضي فلا مراجعة فيه، كما أخبر إبراهيم عليه السلام.
السابعة والعشرون: معرفة قرب وقته.
الثامنة والعشرون: معرفة الأمر العظيم وهو فرح الإنسان بما لعله هلاكه.
التاسعة والعشرون: قوله: * (إن هؤلاء ضيفي) * الخ يدل على توقيرهم إياه يوضحه قولهم: * (وأولم ننهك عن العالمين) *.
الثلاثون: أن طلب الستر وخوف الفضيحة من أعمال الأنبياء.
الحادية والثلاثون: كونك تأمر بالتقوى ولو أفجر الناس.
الثانية والثلاثون: خوف الخزي.
الثالثة والثلاثون: شدة مدافعته عن ضيفه بعرض بناته.
الرابعة والثلاثون: كرامة رسول الله صلى الله عليه وسلم بالقسم بحياته.
(١٩٣)
الذهاب إلى صفحة: «« « ... 188 189 190 191 192 193 194 195 196 197 198 ... » »»