تفسير آيات من القرآن الكريم - محمد بن عبد الوهاب - الصفحة ١٩٤
الخامسة والثلاثون: تأمل ما أخبر الله به من سكر الشهوة.
السادسة والثلاثون: الجمع بين قلبها وإمطار الحجارة.
السابعة والثلاثون: معرفة تنبيه الله على هذه الآية.
الثامنة والثلاثون: تخصيص المتوسمين.
التاسعة والثلاثون: توضيح الآية بكونها على الطريق.
الأربعون: إقامتها.
الحادية والأربعون: تخصيص المؤمنين بالآية.
الثانية والأربعون: توضيح الآية بكونها على الطريق الواضح.
الثالثة والأربعون: الآية في أصحاب الأيكة.
الرابعة والأربعون: ذكر السبب وأنه ظلمهم.
الخامسة والأربعون: ذنب أصحاب الحجر.
السادسة والأربعون: أن من كذب رسولا فقد كذب الرسل.
السابعة والأربعون: ذكر إنعامه عليهم بالآيات.
الثامنة والأربعون: ذكر ما عاملوها به من الإعراض.
التاسعة والأربعون: ما أعطوا من القوى حتى نحتوا الجبال بيوتا.
الخمسون: أمنهم.
الحادية والخمسون: ذكر عقوبتهم وهي أخذ الصيحة صباحا.
الثانية والخمسون: ذكر أن ذلك العطاء الذي غرهم ما أغنى عنهم وقت البلاء كما أغنت الأعمال الصالحة عن أهلها.
(١٩٤)
الذهاب إلى صفحة: «« « ... 189 190 191 192 193 194 195 196 197 198 199 ... » »»