التاسعة: الدليل على شدة عيبه أنه لم يدخل مع هذا الجمع ولم يتخلف إلا هو.
العاشرة: أن اسمه إبليس من ذلك الوقت.
الحادية عشرة: تخلف الإنسان عن العمل الصالح وحده أكبر لقوله: * (مالك ألا تكون مع الساجدين) *.
الثانية عشرة: تعذره بأصله وبكونه بشر.
الثالثة عشرة: علم الملائكة بالبعث قبل خلق بني آدم.
الرابعة عشرة: لا يسمى المسلم من أتباعه ولو عصى لقوله: * (إلا من اتبعك من الغاوين وإن جهنم لموعدهم أجمعين) *.
الخامسة عشرة: كل من اتبعه فهو غاو.
السادسة عشرة: التنويه بآدم قبل خلقه.
السابعة عشرة: وقوع ما أخبر الله به من قوله: * (إلى يوم الدين) * لأنه لم ينب.
الثامنة عشرة: كونه رجيم.
التاسعة عشرة: كونه من ساكني الجنة.
العشرون: خلق الجنة والنار قبل ذلك الوقت.