الثانية: أن الاغترار بذلك من وصف الكفار.
الثالثة: أن الأمل سبب ترك الخير.
الرابعة: أن ذلك من وصفهم.
الخامسة: الوعيد الشديد.
الآية الرابعة: فيها الآية العظيمة الباهرة وهي إهلاك القرى المكذبة.
الثانية: أن ذلك لأجل لا يتقدم، ولا يستعجل الله لعجلة أحد.
الثالثة: التعزية.
الرابعة: أنه إذا جاء لا يؤخر لحظة ففيه الوعيد.
الآية الخامسة والآيتان بعدها: فيها أن الذكر هو القرآن.
الثانية: كلامهم على سبيل الاستهزاء.
الثالثة: وصفهم أكمل الناس عقلا عندهم بالجنون.
الرابعة: أن الذي دلهم على جنونه عدم إتيانه بالملائكة.
الخامسة: عدم تصريحهم بالمعاتبة بل تعللوا بتكذيبه.
السادسة: أنه سبحانه لا ينزل الملائكة لمثل ذلك.