وقوله تعالى: * (ليعذب) *: اللام لام العاقبة، وكذا قال أبو حيان: اللام في * (ليعذب) *: للصيرورة; لأنه لم يحمل الأمانة ليعذب، ولكن آل أمره إلى ذلك.
* ص *: أبو البقاء: اللام تتعلق ب * (حملها) * وقرأ الأعمش: " ويتوب " بالرفع على الاستيناف، والله أعلم. انتهى. وباقي الآية بين.