سبع، ومن الصهر سبع، وتلا هذه الآية، وقال عمرو بن سالم مثل ذلك، وجعل السابعة قوله تعالى: (والمحصنات) [النساء: 24].
وقوله تعالى: (وأمهات نسائكم)، أي: سواء دخل بالبنت، أو لم يدخل، فبالعقد على البنت حرمت الأم، هذا الذي عليه الجمهور.
وقوله تعالى: (وربائبكم اللاتي في حجوركم) ذكر الأغلب من هذه الأمور، إذ هذه