والقرآن العظيم الحجر) *. والحجر مكية بإجماع. وفي حديث أبي: إنها السبع المثاني والسبع الطوال أنزلت بعد الحجر بمدة ولا خلاف أن فرض الصلاة كان بمكة وما حفظ أنه كانت في الإسلام صلاة بغير * (الحمد لله رب العالمين الفاتحة) *. وقال أبو هريرة وعطاء بن يسار ومجاهد وسواد بن زياد والزهري وعبد الله بن عبيد بن عمير: هي مدنية وقيل إنها مكية مدنية.
الباء في بسم الله للاستعانة نحو كتبت بالقلم وموضعها نصب أي بدأت وهو قول الكوفيين وكذا كل فاعل بدىء في فعله بالتسمية