صلى الله عليه وسلم اتقوا الشرك الأصغر قالوا وما الشرك الأصغر قال الرياء والآية جامعة لخلاصتي العلم والعمل وهما التوحيد والاخلاص في الطاعة وعن النبي صلى الله عليه وسلم من قرأها عند مضجعه كان له نورا في مضجعه يتلألأ إلى مكة حشو ذلك النور ملائكة يصلون عليه حتى يقوم فإن كان مضجعه بمكة كان له نورا يتلألأ من مضجعه إلى البيت المعمور حشو ذلك النور ملائكة يصلون عليه حتى يستيقظ وعنه صلى الله عليه وسلم من قرأ سورة الكهف من آخرها كانت له نورا من قرنه إلى قدمه ومن قرأها كلها كانت له نورا من الأرض إلى السماء
(٥٢٨)