ثم انقطعت قصة آدم وحواء.
* (فتعالى الله عما يشركون) * يعني: المشركين من بني آدم.
* (أيشركون ما لا يخلق شيئا وهم يخلقون) * يعني: الأوثان؛ كقوله:
* (أتعبدون ما تنحتون) * بأيديكم.
ولا يستطيعون لهم نصرا...) * الآية.
يقول: ولا تنصر الأوثان أنفسها، ولا من عبدها.
سورة الأعراف من الآية (193) إلى الآية (196).