أي ما يأتي به الله جل وعز، من الغيث، والرزق، فلا يقدر أحد على رده.
وقال قتادة: * (من رحمة) * من خير، فلا يقدر أحد على حبسه.
5 - وقوله تعالى: * (لا إله إلا هو فأنى تؤفكون) * [آية 3].
أي فمن أين تصرفون عن التوحيد، والإيمان بالبعث، بعد البراهين والآيات؟
6 - وقوله جل وعز: * (فلا تغرنكم الحياة الدنيا ولا يغرنكم بالله الغرور) * [آية 5].
روى معمر عن قتادة قال: * (الغرور) *: الشيطان.