قال الحسن: وحيل بينهم وبين الإيمان لما رأوا العذاب، يعني: قبول الإيمان.
قال مجاهد: حيل بينهم وبين زهرة الدنيا ولذتها، وأموالهم وأولادهم.
* (كما فعل بأشياعهم من قبل) * قال مجاهد: أي بالكفار قبلهم.
* (إنهم كانوا في شك مريب) * فأخبر جل وعز أنه يعذب على الشك.
" انتهت سورة سبأ " * * *