لأن الأنعام تسبح، وتجتنب مضارها.
44 - وقوله جل وعز: * (ألم تر إلى ربك كيف مد الظل...) * [آية 45].
" ترى " ههنا في موضع " تعلم ".
ويجوز أن يكون من رؤية العين.
قال الحسن، وأبو مالك، وإبراهيم التيمي، وقتادة، والضحاك في قوله تعالى * (ألم تر إلى ربك كيف مد الظل...) *:
هو ما بين طلوع الفجر، إلى طلوع الشمس.
45 - ثم قال تعالى * (ولو شاء لجعله ساكنا...) * [آية 45].