أحدهما: أن المعنى: إنك لن تنقب الأرض.
والآخر: لن تقطعها كلها.
قال أبو جعفر: وهذا أبين، كأنه مأخوذ من الخرق، وهو الصحراء الواسعة.
ويقال: فلان أخرق من فلان، أي أكثر سفرا، وغزوا منه.
50 - وقوله جل ثناؤه: * (كل ذلك كان سيئه عند ربك مكروها) * [آية 38].
ويقرأ * (سيئة عند ربك مكروها) *.