قال قتادة: أي أحسن عاقبة.
أي ما يؤول إليه الأمر، في الدنيا والآخرة.
وقيل: أحسن من النقصان.
47 - وقوله جل وعز: * (ولا تقف ما ليس لك به علم...) * [آية 36].
روى عن ابن عباس قال: لا تقل ما ليس لك به علم * (إن السمع والبصر والفؤاد كل أولئك كان عنه مسؤولا) * قال: يسأل أكان ذاك أم لا؟.
وقال ابن الحنفية - رحمة الله عليه -: هذا في شهادة الزور.
وروى حجاج عن ابن جريج، عن مجاهد قال:
* (لا تقف) * لا ترم.