أي مخدوعا: قال الشاعر:
أرانا موضعين لحتم غيب ونسحر بالطعام وبالشراب أي نعلل بهما فكأنهما نخدع، ويبينه قوله تعالى * (انظر كيف ضربوا لك الأمثال) *!!
وقال في موضع آخر * (ولقد نعلم أنهم يقولون إنما يعلمه بشر) *.
58 - وقوله جل وعز: * (وقالوا أئذا كنا عظاما ورفاتا...) * [آية 49].
قال مجاهد: أي ترابا. وهو قول الفراء.
وقال أبو عبيدة والكسائي: يقال منه: رفت رفتا أي حطم.