قال أهل التفسير: يعني بالحسنى الجنة.
170 - ثم قال جل وعز: * (وفضل الله المجاهدين على القاعدين) * الذين ليس لهم ضرر * (أجرا عظيما. درجات منه) * [آية 95].
وروي عن ابن محيريز أنه قال: " تلك سبعون درجة، ما بين الدرجتين حضر الفرس، الجواد المضمر سبعين سنة ".
171 - وقوله جل وعز: * (إن الذين توفاهم الملائكة ظالمي أنفسهم...) * [آية 97].
وقرأ عيسى وهو ابن عمر * (إن الذين يتوفاهم الملائكة) *.
هذا على تذكير الجمع.