قال ابن عباس: يعني الغنيمة.
وروي عن أبي جعفر أنه قرأ: * (مؤمنا) * بفتح الميم الثانية، من أمنته إذا أجرته، فهو مؤمن.
166 - وقوله جل وعز: * (كذلك كنتم من قبل فمن الله عليكم...) * [آية 94].
قال سعيد بن جبير: أي (كذلك كنتم) تخفون إيمانكم (فمن الله عليكم) أي فمن الله عليكم بالغزو، وإظهار الدين.