معاني القرآن - النحاس - ج ٢ - الصفحة ١٦٥
وذهب قوم إلى أن هذا على المجازاة، إن جازاه بذلك، وأن العفو مرجو له مع التوبة.
(١٦٥)
الذهاب إلى صفحة: «« « ... 160 161 162 163 164 165 166 167 168 169 170 ... » »»