أي طريقا مستقيما.
153 - وقوله عز وجل: * (إلا الذين يصلون إلى قوم بينكم وبينهم ميثاق...) * [آية 90].
قال مجاهد: صاروا إلى " هلال بن عويمر " وكان بينه وبين النبي حلف.
وقال غيره: كان قوم يوادعون الله النبي صلى الله عليه وسلم ولا يقاتلونه، فأمر المسلمون أن لا يقاتلوا من صار إليهم، واتصل بهم، ووداع كما وادعوا.
وقال أبو عبيدة: معنى * (يصلون) * ينتسبون.