النحوية كالزجاج والواحدي وأبي حيان (1)، والأديب أورد المباحث البلاغية كالزمخشري في كشافه (2)، والمتكلم اهتم بالمباحث الكلامية كالفخر الرازي في تفسيره الكبير (3) والصوفي غاص في المباحث الصوفية كابن العربي وعبد الرزاق الكاشاني في تفسيريهما (4)، والأخباري ملأ كتابه بالأحاديث كالثعلبي في تفسيره (5)، والفقيه جاء بالمسائل الفقهية كالقرطبي في تفسيره (6). وقد خلط جماعة آخرون في تفسيرهم بين العلوم المختلفة كما نشاهده في تفسير روح المعاني (7) وروح البيان (8)
(٥٨)