الذكر (18) حيث رمى (سيد قطب) بالحول والاتحاد و ب (وحدة الوجود) وذلك أنه نشرت مقابلة مع الألباني في (مجلة المجتمع) العدد (520) المؤرخ في 11 / جمادى الأولى سنة 1401 ه يقول فيها:
إن قول سيد قطب في تفسيره سورة الاخلاص وأول سورة الحديد (هو عين قول القائلين بوحدة الوجود... حيث قال ما نصه كما في ص (23) (مجلة المجتمع):
(ظاهر كلامه تماما أنه لا وجود الحق، وهذا هو عين القائلين بوحدة الوجود، كل ما تراه بعينك فهو الله، وهذه المخلوقات التي يسميها أهل الظاهر مخلوقات ليست شيئا غير الله، وعلى هذا تأتي بعض الروايات التي تفصل هذه الضلالات الكبرى بما يرى بعض الصوفيين...) ا ه فتأملوا!!
وهذا الكلام حصل من الألباني بعد الثناء على (سيد قطب) بعشر سنوات تقريبا، فيكون تضليله لسيد قطب وطعنه فيه ناسخا لثنائه