والجماعة) (11) ص (9) ما نصه:
(ومن كان هذا شأنه كان مع خلقه حقيقة وإن كان فوقهم على عرشه حقيقة (ليس كمثله شئ وهو السميع البصير)) ا ه.
وقال في فتوى له - ابن عثيمين - بتاريخ 24 / 6 / 1403 ما نصه:
(فعقيدتنا أن لله تعالى معية حقيقية ذاتية تليق به وتقتضي إحاطته بكل شئ علما وقدرة وسمعا وبصرا وسلطانا وتدبيرا...) الخ.
ثم قال:
(قال مقررا له ومعتقدا له منشرحا له صدره ولله الحمد محمد الصالح العثيمين في 24 / 6 / 1403 ه).
وقد رد عليه المدعو علي بن عبد الله الحواس في رسالة سماها:
(النقول الصحيحة الواضحة الجلية - عن السلف الصالح في معنى المعية الإلهية الحقيقية) وهو مطبوع في الرياض مطابع الخالد!!
وكذلك رد عليه عبد الله بن إبراهيم القرعاوي في رسالته