(فلا ينبغي أن يلتفت إلى تضعيف ابن خزيمة له فضلا عن تضعيف الألباني له تقليدا لابن خزيمة...) ا ه رد الألباني على ذلك صريحا:
قلت: أورد هذا الحديث الألباني في (ضعيفته) المجلد (3) برقم (1175) و (1176) وحكم على الأول بأنه منكر وعلى الثاني بأنه ضعيف ثم ختم بحثه في الحديث الثاني بقوله:
(وهو ضعيف من طريقيه، ومتنه منكر لمخالفته للأحاديث الصحيحة) ا ه.
فتأملوا!!