سائر الناس، وقسم الكبر عشرة أجزاء فتسعة في الروم وجزء في سائر الناس، (الخطيب في كتاب البخلاء عن سيف بن عمر عن بكر بن وائل عن محد بن مسلم).
34118 لعن الله لحيانا ورعلا وذكوانا، وعصية عصت الله ورسوله، أسلم سالمها الله، وغفار غفر الله لها، أيها الناس! إني لست أنا قلت هذا ولكن الله قاله (ش عن خفاف بن إيماء الغفاري).
34119 لا تسبوا ربيعة ولا مضر فإنهما كانا مسلمين، ولا تسبوا قيسا فإنه كان مسلما (الديلمي عن ابن عباس).
34120 يا أبا الدرداء! إذا فاخرت ففاخر بقريش، وإذا كاثرت فكاثر بتميم، وإذا حاربت فحارب بقيس، ألا إن وجوهها كنانة، ولسانها أسد: وفرسانها قيس، إن لله يا أبا الدرداء فرسانا في سمائه يقاتل بهم أعداءه وهم الملائكة، وفرسانا في الأرض يقاتل في الأرض يقتل بهم أعداءه وهم قيس، يا أبا الدرداء! إن آخر من يقاتل عن الاسلام حين لا يبقى إلا ذكره ومن القرآن إلا رسمه لرجل من قيس، قالوا:
يا رسول الله! من أي قيس؟ قال: من سليم (تمام وابن عساكر، وقال:
غريب جدا عن أبي الدرداء، وفيه سليمان بن أبي كريمة ضعفه أبو حاتم وقال عد: عامة أحاديثه مناكير).