35106 من سره أن يفتح الله له بابا من أبواب الجنة فليشهد بابا من أبواب العجم سكانه رهبان بالليل ليوث بالنهار (الكيساني والخليل بن عبد الجبار معا في فضائل قزوين والرافعي عن ابن عباس، وفيه ميسرة بن عبد ربه، قال الرافعي: أساؤا القول فيه).
35107 من سره أن يحرم الله وجهه وبدنه على النار فليمت بقزوين (أبو بكر بن محمد عمر الجعابي في أماليه والخليل بن عبد الجبار في فضائل قزوين والرافعي والديلمي عن ابن عباس، قال الرافعي: كان المعنى فليقم بها مرابطا إلى أن يموت).
35108 من سره أن يختم له بالسعادة والشهادة فليشهد باب قزوين (الحسن بن أحمد العطار والرافعي عن ابن مسعود).
35109 ينظر الله إلى أهل قزوين في كل يوم مرتين فيتجاوز عن مسيئهم ويتقبل من محسنهم (أبو الشيخ في كتاب الأمصار والبلدان والرافعي عن ابن عباس).
35110 يكون لامتي مدينة يقال لها: قزوين، الساكن بها أفضل من ساكن الحرمين (أبو بكر الجعابي في أماليه والرافعي عن أبي هريرة، قال الرافعي: كأنه يريد السكنى بها للمرابطة).