أبي طالب أن يطلق ابنتي وينكح ابنتهم، فإنما هي بضعة مني، يريبني ما يريبها ويؤذيني ما آذاها (حم، ق، (1) د ت، ه عن المسور بن مخرمة).
34214 إن جبريل كان يعارضني القرآن كل سنة مرة وانه عارضني العام مرتين، ولا أراني إلا حضر أجلى، وإنك أول أهل بيتي لحاقا بي، فاتقي الله واصبري، فإنه نعم السلف أنا لك (ق، ه عن فاطمة). (2) 34215 إنما فاطمة بضعة مني يؤذيني ما آذاها وينصبني ما أنصبها (حم، (3) ت، ك عن ابن الزبير).
34216 يا فاطمة! ألا ترضين أن تكوني سيدة نساء المؤمنين (ق عن فاطمة).
34217 أتاني ملك فسلم علي، نزل من السماء لم ينزل قبلها، فبشرني أن الحسن والحسين سيدا شاب أهل الجنة وأن