ويضر آخرين فليقبل من محسنهم ويتجاوز عن مسيئهم (طب عن ابن عباس) (1).
33726 إن عيبتي التي آوي إليها أهل بيتي، وإن الأنصار كرشي فاعفوا عن مسيئهم واقبلوا من محسنهم (ابن سعد والرامهرمزي في الأمثال (عن أبي سعيد).
33727 إن لكل نبي تركة أو ضيعة وإن الأنصار تركتي وضيعتي وإن الناس يكثرون ويقلون، فاقبلوا من محسنهم واعفوا عن مسيئهم (ابن سعد عن النعمان بن مرة بلاغا).
33728 أهل بيتي والأنصار كرشي وعيبتي، فاقبلوا من محسنهم وتجاوزوا عن مسيئهم (الديلمي عن أبي سعيد).
33729 ألا إن الناس دثاري والأنصار شعاري، ولو سلك الناس واديا وسلكت الأنصار شعبة لاتبعت شعبة الأنصار، ولولا الهجرة لكنت رجلا من الأنصار، فمن ولي أمر الأنصار فليحسن إلى محسنهم وليتجاوز عن مسيئهم، ومن أفزعهم فقد أفزع هذا الذي بين هاتين يعني نفسه (حم والروباني، ك،