المعجم الأوسط - الطبراني - ج ١ - الصفحة المقدمة ١٢
يلحن بأبي هو وأمي.
بيد أننا نشير في الحاشية - غالبا - إلى ما في الأصل، وقد نغفل ذلك أحيانا.
أما ما كان له وجه في اللغة، أو مشتبها، فإننا نثبته كما جاء، وقد ننبه وقد لا ننبه لوضوحه لدى الباحثين.
6 - ضبطنا الكتاب بالشكل، لا سيما الأنساب، والأسماء المشتبه، وكذلك الألفاظ الغربية في المتن،.
7 - رقمنا الأحاديث ترقيما تسلسليا.
وربما ساق الطبراني حديثا أو أكثر، من رواية شيخ غير صاحب الترجمة، ليعل بها حديثا خرجه لهذا الشيخ، فمثل هذه الأحاديث لا نعطيها رقما، بل نعاملها معاملة كلام الطبراني نفسه، فنجعلها بخط أسود، لان الطبراني لم يقصد أن يخرجها، ولا هي من موضوع الكتاب، وإنما أراد أن يعل بها ذلك الحديث الغريب الذي خرجه لذلك الشيخ.
وكيف يعقل أن يعل الطبراني حديثا غريبا، بحديث غريب مثله؟
وانظر - مثلا - (162) (163) (2939) (4451).
8 - وضعنا بعض الرموز والاصطلاحات للدلالة على معان معينة، ربما بدونها تفوت الباحث.
فوضعنا نجمة هكذا (*) على أول كلام الطبراني، لفصله عن الحديث.
ووضعنا علامة يساوي هكذا (=)، تارة قبل الاسناد، وتارة بعد انتهاء المتن.
فإذا كانت قبل الاسناد، فللدلالة على أن هذا الاسناد له علاقة بالذي
(المقدمة ١٢)
مفاتيح البحث: الطبراني (5)