ابن عباس، وقد خالف مالك هذه الرواية في رفع اليدين بعد أن حدث به عن الزهري.
226 - وهذا أبو حنيفة (ظ ص 75) يروى حديث فاطمة بنت أبي حبيش في المستحاضة ويقول بخلافه، وقد يمكن أن يحدث الحكم ابن عمارة من كتابه بما لا يحفظه، والعمل عنده بخلافه، ويسأله شعبة (فيجيب على) ما يحفظ والعمل عليه عنده، والانصاف أولى بأهل العلم.
وكان أبو بسطام سئ الرأي في الحسن، والله يغفر لهما.