الكتب
المجموعات
المؤلفون
المطبعات
الناشرون
مفاتيح البحث
البحث
بحث Google
صحيح ابن حبان - ابن حبان - ج ٢ - الصفحة ١٣٩
العقوبة عليها وكل ما في الكتاب والسنن من ألفاظ الوعد مقرونة بشرط وهو إلا أن يرتكب عاملها ما يستوجب به العقوبة على ذلك الفعل حتى يعاقب إن لم يتفضل عليه بالعفو ثم يعطى ذلك النصارى الذي وعد به من أجل ذلك الفعل \ 408 \
(١٣٩)
الذهاب إلى صفحة:
««
«
...
133
135
136
137
138
139
140
141
142
143
144
...
»
»»
الفهرست
الرقم
العنوان
الصفحة
1
2 - باب ما جاء في الطاعات وثوابها
5
2
الإخبار بأن أهل كل طاعة في الدنيا يدعون إلى الجنة من بابها
5
3
جواز إطلاق اسم القنوت على الطاعات
7
4
الإخبار عما يجب على المرء من تعود نفسه أعمال الخير في أسبابه
8
5
العلة التي من أجلها كان يترك صلى الله عليه وسلم الاعمال الصالحة بحضرة الناس
10
6
الإخبار عما يجب على المرء من الشكر لله جل وعلا بأعضائه على نعمه، ولا سيما إذا كانت النعمة تعقب بلوى تعتريه
13
7
تفضل الله جل وعلا بإعطاء أجر الصائم الصابر للمفطر إذا شكر ربه جل وعلا
16
8
ذكر الإخبار عما يجب على المرء من القيام في أداء الفرائض مع إتيان النوافل، ثم إعطائه عن نفسه وعياله فيما بعد
19
9
ذكر ما يقوم مقام الجهاد النفل من الطاعات للمرء
21
10
ما يستحب للمرء إتيان المبالغة في الطاعات وكذلك اجتناب المحظورات
25
11
ما يستحب للمرء لزوم المداومة على إتيان الطاعات
26
12
استحباب الاجتهاد في أنواع الطاعات في أيام العشر من ذي الحجة
30
13
الإخبار عما يجب على المرء من ترك الاتكال على الصالحين في زمانه، دون السعي فيما يكدون فيه من الطاعات
33
14
ذكر الإخبار بأن من تقرب إلى الله قدر شبر أو ذراع بالطاعة كانت الوسائل والمغفرة أقرب منه بباع
35
15
ذكر الإخبار بأن الكافر، وإن كثرت أعمال الخير منه في الدنيا، لم ينفعه منها شيء في العقبى
40
16
ما يجب على المرء من ترك الاتكال على قضاء الله دون التشمير فيما يقربه إليه
45
17
ذكر البيان بأن المرء يجب أن يعتمد من عمله على آخره دون أوائله
52
18
الإخبار بأن من وفق للعمل الصالح قبل موته كان ممن أريد به الخير
53
19
الإخبار عما يجب على المؤمن قلة القنوط إذا وردت عليه حالة الفتور في الطاعات في بعض الأحايين
55
20
الإخبار عما يجب على المرء من الثقة بالله في أحواله عند قيامه بإتيان المأمورات، وانزعاجه عن جميع المزجورات
58
21
الامر بالمقاربة في الطاعات إذ الفوز في العقبى يكون بسعة رحمة الله لا بكثرة الاعمال
62
22
الامر للمرء بإتيان الطاعات على الرفق من غير ترك حظ النفس فيها
64
23
الإخبار عما يستحب للمرء من قبول ما رخص له بترك التحمل على النفس ما لا تطيق من الطاعات
69
24
الزجر عن الاغترار بالفضائل التي رويت للمرء على الطاعات
75
25
الاستحباب للمرء أن يكون له من كل خير حظ رجاء التخلص في العقبى بشيء منها
76
26
الإخبار عما يجب على المرء من إصلاح أحواله حتى يؤديه ذلك إلى محبة لقاء الله جلا وعلا
84
27
الإخبار عن محبة أهل السماء والأرض والعبد الذي يحبه الله جل وعلا
86
28
ذكر البيان بأن الله جل وعلا يثني على من يحبه من المسلمين بأضعاف عمله من الخير والشر
89
29
فصل
91
30
ذكر الإخبار عما وعد الله جل وعلا المؤمنين في العقبى من الثواب على أعمالهم في الدنيا
92
31
ذكر الخصال التي يستوجب المرء بها الجنان من بارئه جل وعلا
94
32
تفضل الله جل وعلا على العامل حسنة بكتبها عشرا والعامل سيئة بواحدة
103
33
إعطاء الله جل وعلا العامل بطاعة الله ورسوله في آخر الزمان أجر خمسين رجلا يعملون مثل عمله
108
34
الخبر الدال على أن الكبائر الجليلة قد تغفر بالنوافل القليلة
110
35
3 - باب الاخلاص وأعمال السر
113
36
الإخبار عما يجب على المرء من حفظ القلب والتعاهد لاعمال السر إذ الاسرار عند الله غير مكتومة
116
37
الإخبار عما يجب على المرء من التفرغ لعباده المولى جل وعلا في أسبابه
119
38
الإخبار بأن من لم يخلص عمله لمعبوده في الدنيا لم يثب عليه في العقبى
120
39
الإخبار عما يجب على المرء من التعاهد لسرائره وترك الاغضاء عن المحقرات
123
40
الإخبار عما يجب على المرء من تحفظ أحواله في أوقات السر
127
41
نفي وجود الثواب على الاعمال في العقبى لمن أشرك بالله في عمله
130
42
4 - باب حق الوالدين
140
43
الزجر عن السبب الذي يسب المرء والديه به
143
44
الزجر عن أن يرغب المرء عن آبائه إذ استعمال ذلك ضرب من الكفر
145
45
البيان بأن إدخال المرء السرور على والديه في أسبابه يقوم مقام جهاد النفل
163
46
رجاء دخول الجنان للمرء بالمبالغة في بر الوالد
167
47
ذكر استحباب بر المرء والده وإن كان مشركا فيما لا يكون فيه سخط الله جل وعلا
170
48
الاستحباب للمرء أن يصل إخوان أبيه بعده رجاء المبالغة في بره بعد مماته
173
49
الإخبار عن إيثار المرء أمه بالبر على أبيه
175
50
5 - باب صلة الرحمن وقطعها
179
51
حث المصطفى صلى الله عليه وسلم في مرضه الذي قبض فيه أمته على صلة الرحم إثبات طيب العيش في الامن وكثرة البركة في الرزق للواصل رحمه
179
52
تشكي الرحم إلى الله جل وعلا من قطعها وأساء إليها
185
53
ذكر وصف الواصل رحمه الذي يقع عليه اسم الواصل
188
54
إيجاب الجنة لمن اتقى الله في الأخوات وأحسن صحبتهن
189
55
وصية المصطفى صلى الله عليه وسلم بصلة الرحم وإن قطعت
194
56
معونة الله جل وعلا الواصل رحمه إذا قطعته
195
57
الإباحة للمرء صلة قرابته من أهل الشرك إذا طمع في إسلامهم
198
58
ذكر ما يتوقع من تعجيل العقوبة للقاطع رحمه في الدنيا
200
59
6 - باب الرحمة
202
60
ما يستحب للمرء من استعمال التعطف على صغار أولاد آدم
205
61
ذكر البيان بأن الله جل وعلا إنما يرحم من عباده الرحماء
208
62
نفي رحمة الله جل وعلا عمن لم يرحم الناس في الدنيا
211
63
7 - باب حسن الخلق
214
64
الامر بالملاينة للناس في القول مع بسط الوجه لهم
214
65
ذكر كتبة الله الصدقة للمداري أهل زمانه من غير ارتكاب ما يكره الله جل وعلا فيها
216
66
ذكر كتبة الله جل وعلا الصدقة للمسلم بتبسمه في وجه أخيه المسلم
221
67
البيان بأن من أكثر ما يدخل الناس الجنة التقى وحسن الخلق
224
68
البيان بأن المرء ينتفع في داريه بحسن خلقه ما لا ينتفع فيهما بحسبه
232
69
8 - باب العفو
239
70
الإخبار عما يجب على المرء من استعمال العفو وترك المجازاة على الشر بالشر
239
71
9 - باب إفشاء السلام وإطعام الطعام
242
72
إثبات السلامة في إفشاء السلام بين المسلمين
244
73
إباحة المصافحة للمسلمين عند السلام
245
74
الامر بالسلام لمن أتى نادي قوم فجلس إليهم واستعمال مثله عند القيام
247
75
الزجر عن مبادرة أهل الكتاب بالسلام
253
76
إيجاب الجنة للمرء بطيب الكلام وإطعام الطعام
257
77
وصف الغرف التي أعدها الله لمن أطعم الطعام ودام على صلاة الليل، وأفشى السلام
262
78
10 - باب الجار
264
79
الإخبار عما عظم الله جل وعلا من حق الجوار
265
80
البيان بأن غرف المرء من مرقته لجيرانه إنما يغرف لهم من غير إسراف ولا تقدير
269
81
الزجر عن منع المرء جاره أن يضع الخشبة على حائطه
270
82
الزجر عن أذى الجيران إذ تركه من فعال المؤمنين
273
83
إعطاء الله جل وعلا من ستر عورة أخيه المسلم أجر موؤودة لو استحياها في قبرها
274
84
الإخبار عن خير الأصحاب وخير الجيران
277
85
11 - فصل من البر والاحسان
279
86
الإخبار بأن على المرء تعقيب الإساءة بالاحسان ما قدر عليه في أسبابه
283
87
العلامة التي يستدل المرء بها على إحسانه
284
88
البيان بأن من خير الناس من رجي خيره وأمن شره
285
89
بيان الصدقة للمرء بإرشاد الضال وهداية غير البصير
286
90
الامر للمرء بالتشفع إلى من بيده الحل والعقد في قضاء حوائج الناس
288
91
تفريج الله جل وعلا الكرب يوم القيامة عمن كان يفرج الكرب في الدنيا عن المسلمين
292
92
رجاء الغفران لمن نحى الأذى عن طريق المسلمين
294
93
رجاء دخول الجنان لمن سقى ذوات الأربع إذا كانت عطشى
301
94
12 - باب الرفق
307
95
استحباب الرفق للمرء في الأمور إذ الله جل وعلا يحبه
307
96
البيان بأن الرفق مما يزين الأشياء وضده يشينها
310
97
دعاء المصطفى صلى الله عليه وسلم لمن رفق بالمسلمين في أمورهم، مع دعائه على من استعمل ضده فيهم
313
98
13 - باب الصحبة والمجالسة
314
99
الامر للمرء أن لا يصحب إلا الصالحين، ولا ينفق إلا عليهم
314
100
البيان بأن محبة المرء الصالحين وإن كان مقصرا في اللحوق بأعمالهم يبلغه في الجنة أن يكون معهم
315
101
استحباب التبرك للمرء بعشرة المشايخ من أهل الدين والعقل
319
102
الامر بمجالسة الصالحين وأهل الدين دون أضدادهم من المسلمين رجاء دخول الجنان للمرء مع من كان يحبه في الدنيا
322
103
ذكر خبر شنع به بعض المعطلة على أهل الحديث حيث حرموا توفيق الإصابة لمعناه
324
104
الزجر عن أن يمكر المرء أخاه المسلم أو يخادعه في أسبابه
326
105
الامر للمرء إذا أحب أخاه في الله أن يعلمه ذلك
330
106
إثبات محبة الله جل وعلا للمتحابين فيه
331
107
ذكر ظلال الله جل وعلا المتحابين فيه في ظله يوم القيامة
334
108
إيجاب محبة الله جل وعلا الزائر أخاه المسلم فيه
337
109
ذكر الاستحباب للمرء استمالة قلب أخيه المسلم بما لا يحظره الكتاب والسنة
340
110
تمثيل المصطفى صلى الله عليه وسلم الجليس الصالح بالعطار الذي من جالسه علق به ريحه وإن لم ينل منه
341
111
الزجر عن تناجي المسلمين بحضرة ثالث معهما
342
112
وصف المجالس بين المسلمين
346
113
الزجر عن أن يقيم المرء أحدا من مجلسه ثم يقعد فيه
349
114
البيان بأن تفرق القوم عن المجلس عن غير ذكر الله والصلاة على النبي صلى الله عليه وسلم يكون حسرة عليهم في القيامة
351
115
ذكر الشيء الذي قاله المرء عند القيام من مجلسه ختم له به إذا كان مجلس خير، وكفارة له إذا كان مجلس لغو
353
116
14 - باب الجلوس على الطريق
356
117
الامر بالخصال التي يحتاج أن يستعملها من جلس على طريق المسلمين
358
118
15 - فصل في تشميت العاطس
359
119
ما يقال للعاطس إذا حمد الله عند عطاسه
359
120
ما يجب به العاطس من يشمته
361
121
إباحة ترك تشميت العاطس إذا لم يحمد الله جل وعلا
363
122
البيان بأن المزكوم يجب أن يشمت عند أول عطسته ثم يعفى عنه فيما بعد ذلك
365
123
16 - باب العزلة
365
124
العزلة عن الناس أفضل الاعمال بعد الجهاد في سبيل الله
367
125
17 - كتاب الرقاق
371
126
1 - باب الحياء
371
127
الإخبار عما يجب على المرء من لزوم الحياء عند تزيين الشيطان له ارتكاب ما زجر عنه
372
128
البيان بأن الحياء جزء من أجزاء الايمان
374
129
2 - باب التوبة
376
130
ذكر الخبر الدال على أن الندم توبة
376
131
الإخبار عما يستحب للمرء من لزوم التوبة في أوقاته وأسبابه
383
132
الإخبار عما يقع بمرضاة الله جل وعلا من توبة عبده عما قارف من المأثم
387
133
ذكر مغفرة الله جل وعلا للتائب المستغفر لذنبه إذا عقب استغفاره صلاة
389
134
ذكر تفضل الله جل وعلا على التائب المعاود لذنبه بمغفرة كلما تاب وعاد يغفر
392
135
البيان بأن توبة التائب إنما تقبل إذا كان ذلك منه قبل طلوع الشمس من مغربها لا بعدها
396
136
ذكر تفضل الله جل وعلا على المسلم التائب إذا خرج من الدنيا بهما بإدخال النار في القيامة مكانه يهوديا أو نصرانيا
397
137
3 - باب حسن الظن بالله تعالى
399
138
ذكر البيان بأن حسن الظن للمرء المسلم من حسن العبادة
399
139
ذكر الإخبار عما يجب على المرء من الثقة بالله جل وعلا بحسن الظن في أحواله به
401
140
ذكر إعطاء الله جل وعلا العبد المسلم ما أمل ورجا
402
141
ذكر الامر للمسلم بحسن الظن بمعبوده مع قلة التقصير في الطاعات
403
142
ذكر البيان بأن الله جل وعلا يعطي الاجر على حسب الظن
405
143
ذكر البيان بأن حسن الظن الذي وصفناه يجب أن يكون مقرونا بالخوف منه جل وعلا
406
144
ذكر الإخبار عن تفضل الله جل وعلا بأنواع النعم على من يستوجب منه أنواع النقم
407
145
4 - باب الخوف والتقوى
409
146
ذكر الإخبار بأن الانتساب إلى الأنبياء لا ينفع في الآخرة
411
147
ذكر الخبر المدحض قول من زعم أن أولاد فاطمة لا يضرهم ارتكاب الحوبات في الدنيا، رضي الله عنها، وعن بعلها، وعن ولدها
412
148
ذكر الخبر الدال على أن أولياء المصطفى صلى الله عليه وسلم هم المتقون دون أقربائه إذا كانوا فجرة
414
149
ذكر البيان بأن من اتقى الله مما حرم عليه كان هو الكريم دون النسيب الذي يقارف ما حظر عليه
416
150
ذكر رجاء مغفرة الله جل وعلا لمن غلبت عليه حالة خوف الله جل وعلا على حالة الرجاء
417
151
ذكر الإخبار عما يجب على المرء من مجانبة الغفلة ولزوم الانتباه لورد هول المطلع
421
152
ذكر الإخبار عن الخصال التي يجب على المرء تفقدها من نفسه حذر إيجاب النار له بارتكاب بعضها
422
153
ذكر ما يجب على المرء من مجانبة أفعال يتوقع لمرتكبها العقوبة في العقبى بها
427
154
ذكر البيان بأن الواجب على المسلم أن يجعل لنفسه محجتين يركبهما إحداهما الرجاء والأخرى الخوف
432
155
ذكر الإخبار عن ترك الاتكال على الطاعات وإن كان المرء مجتهدا في إتيانها
432
156
ذكر الإخبار عما يجب على المرء من ترك استحقاره اليسير من الطاعات والقليل من الجنايات
436
157
ذكر الإخبار عن وصف ما يجب على المسلم عندما جرى منه من مقارفة المأثم حين يزين الشيطان له ارتكاب مثلها
437
158
ذكر ما يعرف في وجه المصطفى صلى الله عليه وسلم عند هبوب الرياح قبل المطر
437
159
ذكر البيان بأن المرء إذا تهجد بالليل وخلا بالطاعات يجب أن تكون حالة الخوف عليه غالبة لئلا يعجب بها
439
160
ذكر البيان بأن المرء إذا تواجد عند وعظ كان له ذلك
440
161
5 - باب الفقر والزهد والقناعة
442
162
ذكر البيان بأن الله جل وعلا إذا أحب عبده حماه الدنيا
443
163
ذكر الإخبار عن من صار من المفلحين في هذه الدنيا الزائلة
444
164
ذكر الإخبار عمن طيب الله جل وعلا عيشه في هذه الدنيا
445
165
ذكر ما يستحب للمسلم من مجانبة الفضول من هذه الدنيا الفانية الزائلة
448
166
ذكر تفضل الله جل وعلا على فقراء هذه الأمة الصابرين
451
167
ذكر الخبر الدال على أن المالك من حطام هذه الدنيا قد يجوز أن يقال له: فقير
453
168
ذكر البيان بأن بعض الفقراء قد يكونون أفضل من بعض الأغنياء
456
169
ذكر الإخبار عن وصف أصحاب الصفة
457
170
ذكر ما كان طعام القوم على عهد رسول الله صلى الله عليه وسلم
458
171
ذكر كتبة الله جل وعلا الحسنة للمسلم الفقير الصابر
460
172
ذكر بعض العلة التي من أجلها فضل بعض الفقراء على بعض الأغنياء
462
173
ذكر البيان بأن الله جل وعلا جعل الدنيا سجنا لمن أطاعه ومخرفا لمن عصاه
462
174
ذكر الإخبار بأن أسباب هذه الفانية الزائلة يجري عليها التغير والانتقال في الحال بعد الحال
464
175
الإخبار بأن ما بقي من هذه الدنيا هو المحن والبلايا في أكثر الأوقات
465
176
الزجر عن اغترار المرء بما أوتي في هذه الدنيا من النساء والنعم
467
177
ذكر الإخبار عما يجب على المؤمن من حفظ نفسه عما لا يقربه إلى بارئه جل وعلا دون نواله شيئا من حطام الدنيا الفانية
469
178
ذكر ما يستحب للمرء رعاية عياله بذبهم عن الأشياء التي يخاف عليهم متعقبها
470
179
الإخبار عن الوصف الذي يجب أن يكون المرء به في هذه الدنيا الفانية الزائلة
471
180
الإخبار عن أحساب أهل هذه الدنيا الفانية الزائلة
473
181
البيان بأن الله جعل متعقب طعام ابن آدم في الدنيا مثلا لها
476
182
ذكر البيان بأن المرء يجب عليه أن يقنع نفسه عن فضول هذه الدنيا الفانية الزائلة بتذكرها عاقبة الخير وأهله
478
183
ذكر استحباب الاقتناع للمرء بما أوتي من الدنيا مع الاسلام والسنة
480
184
ذكر الزجر عن اتخاذ الضياع إذ اتخاذها يرغب في الدنيا إلا من عصم الله جل وعلا
487
185
ذكر الامر بالنظر إلى من هو دون المرء في أسباب الدنيا
488
186
ذكر الزجر عن أن ينظر المرء إلى من فوقه في أسباب الدنيا
490
187
6 - باب الورع والتوكل
496
188
ذكر الإخبار عن وصف حالة من يتورع عن الشبهات في الدنيا
497
189
الزجر عما يريب المرء من أسباب هذه الدنيا الفانية الزائلة
498
190
الإخبار بأن على المرء عند العدم النظر إلى ما ادخر له من الاجر دون التلهف على ما فاته من بغيته
502
191
إيجاب الجنة لمن توكل على الله تعالى في جميع أسبابه
505
192
الإخبار عما يجب على المرء من تسليم الأشياء إلى بارئه جل وعلا
505
193
الإخبار عما يجب على المؤمن السكون تحت الحكم وقلة الاضطراب عند ورود ضد المراد
507
194
الإخبار عما يجب على المؤمن قطع القلب عن الخلائق بجميع العلائق في أحواله وأسبابه
509
195
الإخبار بأن المرء يجب عليه مع توكل القلب الاحتراز بالأعضاء ضد قول من كرهه
510
جميع الحقوق محفوظة لـ مؤسسة آية الله العظمى الميلاني لإحياء الفكر الشيعي. Copyright © 2011-2018,
al-Milani Foundation
مصمم حسب محرك "مشروع قادتنا" لمعالجة النصوص والمفاهيم.
http://qadatona.org