قال الله تعالى: (إنا بلوناهم كما بلونا أصحاب الجنة إذ أقسموا ليصرمنها مصبحين).
وقد يكون لغير ذلك.
والإنسان من غير هدى وإيمان حاله مع النعم والمصائب كما وصف الحق سبحانه، إذ يقول: (فأما الإنسان إذا ما ابتلاه ربه فأكرمه ونعمه فيقول ربي أهانن).
ويقول _ سبحانه _: (إن الإنسان خلق هلوعا. إذا مسه الشر جزوعا.
وإذا مسه الخير منوعا. إلا المصلين. الذين هم على صلاتهم دائمون).