*: عقد الدرر: ص 111 ب 4 ف 3 عن ابن حماد.
*: عرف السيوطي، الحاوي: ج 2 ص 82 عن ابن حماد، وفيه ". ينكسف القمر ".
*: القول المختصر: ص 20 ب 3 ح 3 مرسلا، وفيه " لمهدينا آيتان لم يكونا منذ خلق الله السماوات والأرض ينكسف القمر لأول ليلة من رمضان وتنكسف الشمس في النصف منها ".
وفي: ص 25 ب 3 ح 46 كما في عرف السيوطي. وستأتي روايته الأولى عن الأئمة عليهم السلام.
*: برهان المتقي: ص 108 109 ب 4 ف 1 ح 19 عن عرف السيوطي، الحاوي، وفيه ".
ينخسف القمر " 0 * * * 175 " فقال له جبرئيل: أبشرك يا رسول الله بالقائم من ولدك لا يظهر حتى يملك الكفار الخمسة الأنهر، فعند ذلك ينصر الله بيتك على أهل الضلال ولم (كذا) يرفع لهم راية أبدا إلى يوم القيامة، فسجد النبي صلى الله عليه وآله شكرا لله وأخبر المسلمين وقال لهم: بدأ الاسلام غريبا وسيعود غريبا كما بدأ، فسئل عن ذلك فقال: هي الخمسة الأنهر التي جعلها الله لنا أهل البيت وهي: سيحون وجيحون والفراتان ونيل مصر، إذا ملكت الكفار الخمسة الأنهر ملك الاسلام (كذا) شرقا وغربا، وذلك الوقت ينصر الله أهل بيتي على أهل الضلال، ولم يرفع لهم راية أبدا إلى يوم القيامة " * *. * 175 المصادر:
*: ثواب الأعمال: على ما في ملاحم ابن طاووس، ويبدو أنه غير ثواب الأعمال المعروف حيث لم نجده فيه.
*: ملاحم ابن طاووس: ص 197 قال " قال أبو منصور ابن عمر ومن كتاب ثواب الأعمال قال:
أخبرنا أحمد بن محمد، عن إسماعيل بن ميمون، عن نباتة، عن حذيفة بن اليمان، عن جابر الأنصاري، عن النبي صلى الله عليه وآله أنه كان ذات يوم جالسا بين أصحابه إذ هبط عليه جبرئيل (ع) فقال: السلام يقرؤك السلام ويخصك بالتحية والاكرام بالاسلام. في حديث جاء فيه:
ملاحظة: " يلاحظ في هذا الحديث اضطراب متنه، مضافا إلى أمر مصدره، ولم نجده في مصدر آخر غير الذي ذكره السيد ابن طاووس. وإذا صح فهو يعني نفوذ الكفار في العراق وإيران ومصر " 0 * * *