المعجم الموضوعي لنهج البلاغة - أويس كريم محمد - الصفحة ٨٦
ما أهمني ذنب أمهلت بعده، حتى أصلي ركعتين وأسأل الله العافية (ح 299).
قد أمهلوا في طلب المخرج (خ 83).
(96) في أنه تعالى للظالمين بالمرصاد، ولا يفلت منه ظالم أبدا، وأنه يقتص منهم في الدنيا قبل الآخرة:
ومن ظلم عباد الله كان الله خصمه دون عباده، ومن خاصمه الله أدحض حجته، وكان لله حربا حتى ينزع أو يتوب، وليس شيء أدعى إلى تغيير نعمة الله وتعجيل نقمته من إقامة على ظلم، فإن الله سميع دعوة المضطهدين، وهو للظالمين بالمرصاد (ر 53).
فلا تقوين سلطانك بسفك دم حرام، فإن ذلك مما يضعفه ويوهنه، بل يزيله وينقله (ر 53).
للظالم البادي غدا يكفه عضة (ح 188).
يوم المظلوم على الظالم أشد من يوم الظالم على المظلوم (ح 241).
(٨٦)
الذهاب إلى صفحة: «« « ... 81 82 83 84 85 86 87 88 89 90 91 ... » »»